قيمنا
تأسست مجموعة السنبلة عام 1980 م ومنذ ذلك الحين وضعت المجموعة رؤيتها المعتمدة على تلبية احتياجات المستهلكين وحددت أهدافها للنمو حتى أصبحت واحدة من أكبر شركات تصنيع المواد الغذائية في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط.
إن وقفتنا الشامخة اليوم والدور القيادي الذي نلعبه في الأسواق هو نتاج سنوات عدّة من العمل الجاد والدؤوب والمضنى معا، تخللها سنوات كثيرة من الصعاب والتحديات التي ما كانت إلا حافزا ومشجعا ودافعا لتحقيق المزيد من الإنجازات والتفوق والتميز. منذ تأسيس شركة صناعات الأغذية والعجائن الفاخرة "السنبلة" في العام 1980 وضعنا نصب أعيننا هدفا واحدا وهو القيادة والريادة لنكون الاختيار الأول الذي يرضي كافة الأذواق متجاوزين بذلك كافة التوقعات. دخلت مجموعة السنبلة النشاط التجاري في العام 1983، وقد أضحت العلامات التجارية التي تديرها المجموعة اليوم علامات مميزة واسما يعكس الجودة والإتقان ليس في المملكة العربية السعودية فحسب ولكن في جميع دول مجلس التعاون الخليجي وبلاد الشام وشمال أفريقيا. ولا شك أن الثقة التي أولاها التجار والمستهلكون لنا كانت وسام شرف زاد من عبء المسؤولية الملقاة على عاتقنا لتقديم الأفضل دائما. إن القيم والمبادئ الرئيسية التي نؤمن بها ونعمل تحت مظلتها هي سلاحنا في أيامنا القادمة والتي لم تكون بالسهولة والبساطة بما يعتقدها البعض، نحن جاهزون للتحديات ومستعدون لبذل كل ما يلزم في سبيل الارتقاء أكثر فأكثر لإشباع حاجات ورغبات مستهلكينا.
سامر الكردي
رئيس مجلس إدارة مجموعة السنبلة
تأسست مجموعة السنبلة عام 1980 م ومنذ ذلك الحين وضعت المجموعة رؤيتها المعتمدة على تلبية احتياجات المستهلكين وحددت أهدافها للنمو حتى أصبحت واحدة من أكبر شركات تصنيع المواد الغذائية في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط.
بفضل الاستدامة، يمكن لما كان يوماً ما حبة قمح أن يستمر أربعين عاماً، عـبر ٣٥ دولـة، لـتقديـم المـنتجات وخـلق الـفرص، وإثراء مجتمعنا بدولة مستدامة وثابتة.
بــالــرقــي نــكوّن عــلاقــات قوية ومزدهرة في جميع أنحاء العالم – علاقات مبنية على الثقة والاحترام المتبادل والتفاهم.
بـــينما نـــتعلم بـــناء مـــجتمعاتـــنا عـــلى الـــتواصـــل والاهــتمام، نــساعــد ونــتعلم مــن بــعضنا الــبعض، كــما نواجه الصعاب معاً لنقف صامدين، مستمتعين بتضاعف ثمار عملناً من خلال تعاوننا.
يــــشكل الــــتنوع مــــرفــــأً للإلهام والــــتعاون والإبداع، بتنوع أصولنا وآرائنا وقدراتنا وما يحيط بنا، صنعنا العالم النابض الذي نعيشه اليوم.
بـينما تحـمل كـل المساعـي البشـريـة قـيمة مـا، ثـمة جـاذبـية لا تـنكر تـجاه مـا يـصنع بـإتـقان، وكـأنـه تـذكـير بـالـرقـي الـذي يــمكننا تــحقيقه.
تــحكي الــقوة صــمودنــا وثــباتــنا وتحــديــنا، بــينما تحــمل الأمانة صــوت صــدقــنا وإخلاصنا ومــثابــرتـنا.
يـكشف لـنا الإبداع طرقاً جديدة، فنتبناها ونطورها ونؤمن بها ليتسنى لأحلامنا أن تتحقق.